الهـاتف الأكثر أماناً و خصوصية في العالم Blackphone !

Blackphone

باتت الجرائم المعلوماتية سمة العصر، كما أصبحت قرصنة المعلومات مهنة الكثير هذه الأيام، و كان ابتكار هاتف BlackPhone وراء محاولة محاولة محو الهاجس الذي لدينا بخصوص امتداد الجرائم المعلوماتية لأجهزتنا الذكية لتطال معلوماتنا الشخصية و تخترق خصوصيتنا.

صُمم هاتف BlackPhone خصيصاً للأشخاص الذين يهتمون أكثر من غيرهم بحماية أنفسهم من الجرائم الإلكترونية تحديداً أكثر من بقية الجرائم، مع هاتف بلاك فون أنت تتمتع كلياً باتصالات و مراسلات آمنة عبر البريد الإلكتروني أو حتى الرسائل النصية. كل ما عليك هو أن تقوم بشراء الهاتف الذي سيكلفك نحو 629$ (4,799 جنيهاً مصرياً – 2,359 ريالاً سعودياً – 2,310 درهماً إماراتياً) و من ثم تقم بتمكين تطبيقات الخصوصية التي تأتي مُنصبة من قبل بالهاتف الذكي و لا تتحمل أي عناء بعد ذلك.

1
BlackPhone BP1

يعمل الـبلاك فون BlackPhone بنظام تشغيل أندرويد من إنتاج شركة جوجل و لكنه مُعدل من قبل مبرمجين شركة BlackPhone و له إسم PrivatOS. يقوم الهاتف بعمل تشفير تلقائي للمكالمات و الرسائل النصية والإلكترونية و الفيديو و دفتر العناوين و الأسماء و الصور، كما أن الهاتف يمكنك من تشفير أية اتصالات مع أي هاتفٍ آخر لو لم يعمل بنظام PrivatOS و تعد هذه الميزة من أبرز مميزات هاتف BlackPhone، كما تتيح الشركة لك إمكانية مسح البيانات عن بعد في حالة سرقة أو فقدان الهاتف.

يأتي هاتف BlackPhone BP1 بشاشة بمقاس 4.7 إنش HD بتقنية IPS، معالج بسرعة 2 جيجاهيرتز NVIDIA Tegra 4i CPU، ذاكرة وصول عشوائية مقدارها 1 جيجابايت، ذاكرة تخزين داخلية 16 جيجابايت مع إمكانية وضع كروت الذاكرة، يدعم الهاتف شبكات الجيل الرابع LTE، الكاميرا الخلفية تكون بجودة 8 ميجابيكسلز و الأمامية 5 ميجابيكسلز.

يمكنك شراء BlackPhone عبر هذا الرابط.

order-now1
تنبيه : موقع الجوالات aljawalat.com لا يضمن صحة هذه المواصفات والمعلومات والاسعار 100 في المائة , لذلك المرجو زيارة الموقع الرسمي للشركة من أجل التأكد من هذه المواصفات

عن أحمد الشهاوي

أحمد الشهاوي، مصري الجنسية، ثلاثة و عشرون عاماً، أهتم بمتابعة الأخبار التقنية و التكنولوجيه و أحاول جمعها و سردها و عرضها باللغة العربية في محاولة لإثراء المحتوى التكنولوجي العربي على شبكة الإنترنت.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *