قرأت فتاوى بتحريم تربية الكلب وبتحريم اقتناءه.
أريد أن أعرف ما مصير الكلاب في الإسلام؟ وهي مخلوقات خلقها الله ولها الحق في الرعاية والأكل والشرب كباقي المخلوقات؟
ج/ نفس مصير باقي المخلوقات بتعيش وبتاكل وبتشرب
وأمرنا بأن نطعمهما ونسقيها إذا احتاجت ففي كل كبد رطبة أجر،
وامرأة بغي سقت كلبا فغفر الله لها، وكل الحاجات الحلوة دي،
لكن لا تربى في البيوت.
الشيخ أحمد سالم